لماذا كان غضبك كالنار تحرق بلا رحمة ؟ لماذا كان كبرياؤك احب اليك من لحمك ودمك ؟ وكيف تنعم بالحياة الرغيدة وانت تعلم اننا نداس بالاقدام كالحشرات ؟ والعفو واللين والتسامح ما شأنهما فى بيتك الكبير ايها الجبار ؟!
أدهم
أولاد حارتنا
الطريق .. محمد منير
اضغط هنا
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment